المنطقة الحرة
- 
	
			  ماريان وخالد و”التشكيل”على المقعد الأول بمنتصف الفصل، تجلس وأمامها مقلمة، تضع “كشكولا”، فوق كتاب خطّت عليه جملة لا تزال راسخة في ذهنها..… أكمل القراءة »
- 
	
			  أكبر درس تعلّمتهأكبر درس لغوي تعلمته من معلم اللغة العربية في الصف الثالث الابتدائي، كان درسًا في البلاغة وليس في النحو. على… أكمل القراءة »
- 
	
			  “التذنيب” وأستاذ وهيبكنت فى الرابعة أو الخامسة من عمرى عندما اشترت لى أمى أول كراسة وقلم رصاص وممحاة، وقررت أن تعلمنى القراءة… أكمل القراءة »
- 
	
			  الأستاذ عبد الجبار.. ولكمة “الإعراب”لا أتذكر كل أسمائهم، منذ أن طلب منى الصديق حسام مصطفى إبراهيم مقالا عن هؤلاء الجنود المجهولة، الذين ربونا، وبفضلهم… أكمل القراءة »
- 
	
			  كن حمارا ترَ الوجود جميلا!كنت طفلة غريبة الأطوار.. لو شئنا الدقة. لا أستطيع أن أتذكر الأسباب المحورية التي جعلتني أتعلق باللغة العربية لأكتب قصصًا… أكمل القراءة »
- 
	
			  سبحانك اللهم خير معلملا يمكن أن أفكر في الحديث عن معلم للغة العربية دون أن يقفز في ذهني القرآن الكريم مباشرة قبل أي… أكمل القراءة »
- 
	
			  حمدي قنديل و”الخواجاية”طول عمري “خايبة” في النحو! أحب النصوص والتعبير والبلاغة، لكن صفر النحو يطاردني أينما حللت. ولم ينجح مدرس في تعليمي،… أكمل القراءة »
- 
	
			  بعد 8 سنوات من البحث.. أستاذي “وائل رشاد” أين أنت؟أتذكر ذلك اليوم الذي لم أستذكر فيه لامتحان اللغة العربية في الصف الثاني الثانوي، نتيجة انفصالي عن صديقي الذي ارتبطت… أكمل القراءة »
- 
	
			  عشقتها..عشقتها.. لا أدري متى ولد عشقي هذا، لكنني رأيته، شعرت به، يتسلل كنسمة صيف، كلمسة حريرية، تأخذ بيدي إلى مؤشر… أكمل القراءة »
- 
	
			  اسمه “مستر خِضر”.. صانع الشعراءالاعتياد يقتل الدهشة، الكل يعرف ذلك، عدا الذي يعيش الاعتياد، ذاته، وكذلك كنت أنا حين عشت طفولتي بين أب وعم… أكمل القراءة »
