المنطقة الحرة
-
هنا الجنة!
صديقي الحكيم، تحية طيبة وبعد، سألنا أستاذنا في مجلس اللغة العربية أن نكتب عن مشاعر فرحةٍ هزت قلوبنا، فتحيّر فكري…
أكمل القراءة » -
كيف نجا الفوشيا من قوس قزح؟!
تمتد أصابعي بخفة لتلامس دوائر الضوء التي تتوهج وتخبو حول ابنتي وهي نائمة هكذا أوقظها.. تفتح عينيها ببطء، تقفز، تحتضني،…
أكمل القراءة » -
بين “استعَبَط و”هَجَّ و”سَاب”.. هل اللغةُ العربيةُ مُنغلقة على ذاتها؟
جميلٌ أن تكون اللغة العربية حاضرةً على الساحة، وإن بين حينٍ وآخر، سواء بكلمة يبحث لها الناس عن جمع، مثل…
أكمل القراءة » -
في فن الحب.. فن البوح.. فن الرسائل
ويبقى فن الرسائل أقرب أجناس الأدب للنفس، لوسع براحه وكونه أجدى وسائل الأديب للتعبير عن مكنونات نفسه وخلجاتها، ولأنه يعبر…
أكمل القراءة » -
الغرف القديمة
عندما خرجنا إلى العالم من غُرفنا القديمة الدافئة ساقطة الطلاء، المليئة بصور ممثلات ومغني راب أجانب وأبطال خياليين، وبدأنا ندرك…
أكمل القراءة » -
موجات..
“يقولون إن الرنين هو ازدياد اهتزاز جسم قريب من جسم آخر لهما نفس التردد”. … أجلس أمامها، أبدأ سرد الحكايات…
أكمل القراءة » -
التهمني اليوم أسد!
التهمني اليوم أسد وأنا في طريقي إلى الشغل! أسد أسد أسد التجربة لم تكن سيئة إلى هذا الحد. كنت أحتاج…
أكمل القراءة » -
“الشحاذ”.. سيرة الأوهام المحرقة والهزائم المتلاحقة
”ما أجمل كل زمان.. إلا هذا الزمان“ الشحاذ عمر الحمزاوي، بطل رواية ”الشحاذ“ من أكثر شخصيات نجيب محفوظ قربًا إلى…
أكمل القراءة » -
أدور مع الكتابة!
أنا أدور مع الكتابة وجودًا وعدمًا.. إن غمرني النص استسلمت له حتى رضي عني ورضيت عنه، فقبل الظهور وقبلتُ الاقتران..…
أكمل القراءة » -
محاكاة النهاية
محاكاة النهاية نظر إلى ساعته وأراد لو يوقف الزمن، كان ينظر إلى عقرب الثواني برعب، باقٍ من الزمن ثلاث ثواني…
أكمل القراءة »